Top latest Five التشوهات المعرفية Urban news



وبهذه الطريقة، يتجنب الشخص تحمل المسؤولية الشخصية، مما يفسح المجال أمام عقلية الضحية. مثال: إلقاء اللوم في المشاكل الزوجية بالكامل على الزوج.

يشعر الإنسان في هذه الحالة بأنَّ ما يفعله هو العدل فقط وبأنَّه الوحيد العادل أمَّا من يخالفه بالرأي فليس عادلاً، ولأنَّ الحياة ليست دائماً عادلة؛ فيعتقد بأنَّ الأمور لا تسير لمصلحته لهذا السبب فقط.

تعتبر تقنية إعادة الهيكلة المعرفية فعالة جدا في التغلب على التشوهات المعرفية وتصحيحها.

على سبيل المثال: عند تلقي تهنئة، يقوم الشخص برفضها تلقائيا، معتقدا أنها غير مستحقة، ويترجم المجاملة تلقائيا (على الأقل داخليا) كمحاولة للإطراء أو ربما ناتجة عن السذاجة.

حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.

بعض الأمثلة ستكون: "لا يجب أن أرتكب أخطاء" ، "يجب أن أحب الجميع" ، "يجب أن أكون سعيدًا وهادئًا دائمًا" ، "يجب أن أكون مثاليًا في وظيفتي" ، "يجب أن يبذل الناس جهدًا أكبر" ، إلخ.

ثامناً: تسجيل المشاعر المصاحبة للتفسير العقلاني البناء.

الإنكار: شكل آخر من أشكال التشويه المعرفي هو الإنكار ، وهو عكس الرؤية الكارثية. المتعلقة بالتصغير.

ويتضمن العلاج عادةً ممارسات العلاج السلوكي والتفكيري، والتي تهدف إلى تغيير الأنماط السلبية في التفكير والتصرف، وتحسين الحالة النفسية والجسدية.

أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي نور المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي لي أن أشعر بالحزن أبدا.

قيام الشخص (أو توقع قيام الآخرين) بما ينبغي أو يُفترض القيام به أخلاقيا، بغض النظر عن الحالة الخاصة التي يواجهها الشخص. وهذا ينطوي على الامتثال الصارم للضرورات الأخلاقية الفئوية والتي، بحكم تعريفها، «تُطبق دائمًا»، أو الضرورات الافتراضية التي تنطبق على هذا النوع العام من الحالات.

في هذه الحالة يعتقد الشخص أنَّ ما حدث معه لمرة واحدة سوف يتكرر دائماً؛ أي توصَّل إلى استنتاج عام بناءً على موقف واحد؛ مثلاً كأن يتأخر طالب الامارات عن امتحانه نتيجة عدم قدرته على الاستيقاظ في الوقت المناسب فيعتقد أنَّه سيتأخر دائماً ولا يمكنه الوصول في الموعد المحدد، فقد يحاول في المرات القادمة البقاء مستيقظاً حتى موعد الامتحان نتيجة قلقه وخوفه من التأخير مرة أخرى.

اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :

تظهر التشوهات المعرفية في مختلف جوانب الحياة. فيما يلي بعض الأمثلة الواقعية التي توضح كيف يمكن لأنماط التفكير هذه أن تؤثر على الأفراد:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *